algeel algaede2012
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مجلة تدريبية تهدف لتدريب طلاب الفرقة الثانية إذاعه وصحافة وتلفزيون بكلية التربية النوعية جامعه عين شمس على العمل الصحفى الألكترونى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصحافة الأمريكية: الإسلاميون غير متفقين بشأن تفسير الشريعة ودورها فى الدستور.. مناصرون للإخوان وحزب النور شاركوا فى جمعة الشريعة رغم نفى القيادات.. أوباما رفض فى البداية استقالة بتريوس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالحميد كامل




عدد المساهمات : 175
تاريخ التسجيل : 06/11/2012
العمر : 31

الصحافة الأمريكية: الإسلاميون غير متفقين بشأن تفسير الشريعة ودورها فى الدستور.. مناصرون للإخوان وحزب النور شاركوا فى جمعة الشريعة رغم نفى القيادات.. أوباما رفض فى البداية استقالة بتريوس Empty
مُساهمةموضوع: الصحافة الأمريكية: الإسلاميون غير متفقين بشأن تفسير الشريعة ودورها فى الدستور.. مناصرون للإخوان وحزب النور شاركوا فى جمعة الشريعة رغم نفى القيادات.. أوباما رفض فى البداية استقالة بتريوس   الصحافة الأمريكية: الإسلاميون غير متفقين بشأن تفسير الشريعة ودورها فى الدستور.. مناصرون للإخوان وحزب النور شاركوا فى جمعة الشريعة رغم نفى القيادات.. أوباما رفض فى البداية استقالة بتريوس Icon_minitimeالسبت نوفمبر 10, 2012 8:43 pm


نيويورك تايمز
أوباما رفض فى البداية استقالة بتريوس.. مجلس الشيوخ يعتزم تقديم استجواب فى التحقيق السرى فى الفضيحة.. مدير المخابرات جمعته علاقة غير شرعية بكاتبة السيرة الذاتية له

قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن مسئولين بالإدارة الأمريكية والكونجرس، كشفوا عن هوية المرأة التى أدت إلى استقالة مدير المخابرات الأمريكية، الجنرال ديفيد بتريوس، بعد الكشف عن علاقة غير شرعية تجمعهما.

وأكد المسئولون أن المرأة هى بولا برودويل، التى شاركت فى تأليف السيرة الذاتية لبتريوس "الكل فى تعليم الجنرال ديفيد بتريوس"، الذى نشر فى وقت سابق من هذا العام، غير أنه لم تتمكن الصحيفة من الوصول لها للتعليق على الفضيحة.

وتخرجت برودويل من الأكاديمية العسكرية الأمريكية فى وست بوينت، وقضت 15 عاما فى الجيش، ذلك وفقا للسيرة التى ظهرت على الموقع الإلكترونى الخاص بها، وتشير الصحيفة إلى أنها أمضت فترات طويلة مع بتريوس فى أفغانستان، وكذلك أمضت وقتا طويلا لإجراء مقابلات فى إطار رسالة الدكتوراه الخاصة بها، والتى قامت بالترويج لها على نطاق واسع، بما فى ذلك الظهور مع المذيع الأمريكى اللامع جون سيتوارت، فى برنامجه اليومى.

وقد وصفت برودويل، المتزوجة ولديها طفلين، الجنرال بتريوس، بأنه مرشدها الخاص، وتشير الصحيفة إلى أن مسئولين من الاستخبارات الأمريكية أخبروا أعضاء بارزين فى الكونجرس، قبل ست ساعات من إعلان الـ "سى.آى.إيه" الاستقالة، وتفاصيل الأمر.

وقال مسئول بالكونجرس، اطلع على الفضيحة قبيل إعلانها، أنه جرى تشجيع بتريوس على مواجهة الأمر والاستقالة، وأنه وافق بالفعل، وأضاف أنه حتى الكشف عن الأمر علنا "تم تصوير الأمر لنا أن الـ "إف.بى.أى" كانت تحقق فى شئ آخر انطباعى، وأن المباحث الفيدرالية تعثرت فى التحقيق".

وأكد مسئول آخر أن مجلس الشيوخ يعتزم الاستجواب فى أسباب حجب مكتب التحقيقات الفيدرالى، التحقيق فى الفضيحة، ولم يخبر الـ "إف.بى.أى" لجنتى الاستخبارات فى مجلسى النواب والشيوخ، بشأن التحقيق فى الفضيحة حتى هذا الأسبوع، رغم أن قانون اللجنة ينص على وجوب إبلاغهم بشأن التطورات المهمة، فيما يخص دوائر الاستخبارات.

وتشير نيويورك تايمز، إلى أن الكشف عن إجراء تحقيق سرى فى الفضيحة، يثير تساؤلات ملحة بشأن تولى بتريوس، قيادة وكالة الاستخبارات المركزية على مدار 14 شهرا، وقرار أوباما بترقيته، ليرأس الوكالة بعد قيادته جهود البلاد فى أفغانستان.

كما ترى الصحيفة الأمريكية، أن اعتراف بتريوس بخطئه واستقالته تشكل تعاملا غير رحيم مع أبرز شخصية فى الجيش الأمريكى الحديث، وأجهزة الاستخبارات، القائد الذى ساعد على قيادة أنشطة الدولة فى وقت الحرب على مدار عقد، بعد أعنف هجمات إرهابية استهدفت الولايات المتحدة، والذى كان له الفضل فى تحول جهود الحرب الفاشلة فى العراق.

وأضافت أن بتريوس، بمفرده تقريبا عمل على تطور عميق فى التفكير والمذهب العسكرى للبلاد بفلسفته الخاصة، بمكافحة التمرد، التى تركز بشكل أكبر على حماية المدنيين من قتل الأعداء.

وفى تفاصيل الاستقالة، كشف مصدر بالإدارة الأمريكية، أن الرئيس باراك أوباما، رفض فى البداية قبول استقالة بتريوس، وقال له ظهر الخميس، داخل البيت الأبيض "سأفكر فى الأمر".

ويؤكد مسئولون آخرون "أن الرئيس لم يكن يرغب لبتريوس أن يغادر منصبه، لكنه قرر فى النهاية أنه لن يضغط عليه بقوة للبقاء، ويوم الجمعة، اتصل أوباما ببتريوس، وأبلغه قبول الاستقاله"، ويقول مسئولون من البيت الأبيض إن الرئيس قال "أتفق مع حكم بتريوس أنه لا ينبغى له الاستمرار فى قيادة الوكالة".

وتشير الصحيفة إلى أن البيت الأبيض كان يرغب فى البقاء على خبر الاستقالة، وأبقى على الكتمان حتى بعد المؤتمر الصحفى اليومى، ولكن مع إعلان شبكة "إم.سى.إن.بى.سى" الخبر، حاصر الصحفيين جاى كارنى، السكرتير الصحفى للإدارة الأمريكية بالأسئلة.

وتوضح أن كارنى، كان يفضل أن يتحدث بتريوس، بنفسه عن الأمر، غير أنه بعد ساعات قليلة خرج بيان أوباما الذى أشاد بخدمة بتريوس، غير العادية للولايات المتحدة، معربا عن دعمه له ولزوجته هولى، التى عملت جاهدة فى مساندة أسر قدامى المحاربين.
وكان بتريوس، مرشحا بقوة ليكون مرشح رئاسى محتمل فى المستقبل، وكان من أشد المفضلين للرئيس الأمريكى السابق جورج بوش أيضا.


واشنطن بوست
الإسلاميون غير متفقين بشأن تفسير الشريعة ودورها فى الدستور.. مناصرون للإخوان وحزب النور شاركوا فى جمعة الشريعة رغم نفى القيادات

نشرت الصحيفة تقريرا لوكالة الأسوشيتدبرس، يقول إن مئات الإسلاميين خرجوا أمس الجمعة إلى ميدان التحرير، للمطالبة بدستور قائم على أحكام الشريعة الإسلامية فى أحدث حلقات الصراع، حول دور الدين فى مستقبل البلاد.

وأشارت الوكالة الأمريكية، إلى أن عملية كتابة الدستور شهدت الكثير من الجدل، منذ الإطاحة بالرئيس مبارك والصعود البارز للإسلاميين إلى السلطة، ولفتت إلى أن الإسلاميين أنفسهم فيما بينهم، غير متفقين بشأن تفسير الشريعة ودورها فى الدستور الجديد.

ولفتت الوكالة، إلى أن الجمعية التأسيسية الحالية، المكونة من 100 عضو ليس بها سوى حفنة من النساء، بعضهم من جماعة الإخوان المسلمين وثمان أقباط وهذه هى الجمعية الثانية التى يجرى تشكيلها بعد أن قضت المحكمة الدستورية العليا، بعدم قانونيتها بسبب سيطرة فصيل واحد، وهو الإسلاميون عليها.

واستمرار الجدل الخاص بصياغة الدستور يضعه موضع تساؤل عندما تنتهى عملية كتابته، وتهدد الأقلية الليبرالية بالانسحاب، فيما تخضع عملية الصياغة تحت ضغوط من الجماعات الأكثر تشددا التى تسعى لسيادة دور الشريعة على مواد الدستور.

وقد أكد البابا تواضروس الثانى، فى لقاء عقب اختياره رئيسا للكنيسة القبطية، عدم قبول الدستور إذا ما هيمن عليه الدين، وتستعرض المحاكم عدد من الدعاوى القضائية، التى تطالب بحل الجمعية الحالية التى يهيمن عليها أيضا تيار الإسلام السياسى.

ورغم إنكار جماعة الإخوان المسلمين وحزب النور السلفى، مشاركتهم فى جمعة الشريعة، إلا أن الأسوشيتدبرس، تؤكد مشاركة العديد من أنصارهم، وتضيف أنه جرى نقل الكثيرون من خارج القاهرة، للمشاركة فى مظاهرة الجمعة، التى كانت أصغر كثيرا، دون الدعم المنظم من الإخوان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصحافة الأمريكية: الإسلاميون غير متفقين بشأن تفسير الشريعة ودورها فى الدستور.. مناصرون للإخوان وحزب النور شاركوا فى جمعة الشريعة رغم نفى القيادات.. أوباما رفض فى البداية استقالة بتريوس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحف الأمريكية: أوباما سياسى محظوظ وفضيحة بتريوس لم تمسه بسوء .. تحالف مصر وتركيا يعكس مناورات سياسية إسلامية للسيطرة على المنطقة
» الصحف الأمريكية: غضب بالكونجرس الأمريكى من تحقيق "إف.بى.أى" فى قضية بتريوس.. "بى.بى.سى" تبدأ البحث عن مدير جديد لاستعادة مصداقيتها.. النقد: الحكومة المصرية لم تقدم لنا خطة لبرنامج إصلاح اقتصادى
» الصحف الأمريكية: "تايم" تطرح اسم مرسى ضمن المرشحين لشخصية العام.. يجب على أمريكا تعزيز الديمقراطية فى مصر.. وعلى أوباما أن يوضح أن العلاقات مع القاهرة لا تعتمد على التعاون الإستراتيجى فقط
» الصحف الأمريكية: مرسى يستطيع تمرير الدستور بقوة الإخوان.. وتنازلاته تقدم أملاً ضئيلاً فى حل الأزمة كاملة
» الصحف الأمريكية: الانتهاء من الدستور تم فى تصويت ماراثوانى متسرع يهدد بمزيد من الاشتعال بين المعارضة والرئيس.. وحصول فلسطين على صفة "مراقب" فى الأمم المتحدة ضربة لواشنطن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
algeel algaede2012 :: قسم الأخبار :: اخبار الكليه :: اخبار محليه :: اخبار عالمية-
انتقل الى: